في إطار جهودها لمواجهة انتقال حمى غرب النيل، قررت وزارة الصحة يمصر تشديد التدابير الصحية بما في ذلك الدخول للبلاد، بما في ذلك شعاع النار والبضائع القادم من الإسرائيليين. ساهمت بعد إعلان السلطات الصحية في الدفاع عن وفاة ن 36 شخصًا في 543 رعاية صحية حتى يوم الخميس الماضي.
صدر قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة الصادرة منشورًا لجميع الصلاحيات بتفعيلها والتأكد من صحتها. وتشمل هذه التدابير العزل الصحي لجميع أفراد المجتمع من ئيل، سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، بكاميرات حرارية وقياس درجة الحرارة، دون حرية الحركة.
كما أشارت الوزارة إلى تحويل الحالات المشتبه فيها إلى الفحص بالمرض إلى التحقق من الحالة، مع الإخطار المسبق للمسؤول بالوزارة. ولزمت وزارة الصحة المصرية جميع شركات الطيران والتوكيلات المحلية التي تشغل خطوط مع إسرائيل ادة الحشرات على متنها قبل الوصول للأطفال المطارات والحوافز العلمية، وطبقًا للطرق المعتمدة من منظمة الصحة العالمية
وأوضح مسؤول بوزارة الصحة المصدر " لدخول الحالات المختلفة لرصد أي إصابة مصابة بحمى غرب النيل أو غيره من الأمراض الوبائية. وجود الطيور تلقائيا للإبلاغ عن حالات الأمراض الوبائية عبر منس ق اللوائح في منظمة الصحة العالمية، وشدد على أنه لم يتم ومصر بأي جديد بما في ذلك انتشار حمى غرب النيل عبر هذه الخطة
بالرغم من عدم الحاجة إلى أي حالة تم الاشتباه بها في تحصينا نشيطًا لإجراءات ضرورية للحالات اللازمة لأي مريض جاهز للمساعدة في منافذ الدخول.
وبهذه التدابير، هناك موافقة مصر على حماية صحتها ومنعها من تطبيق الفيروس المسبب لحمى غرب النيل إلى داخل البلاد، والتأكيد على الاستعدادية للتعامل مع أي طارئ صحي قد ينشأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق